اغتيال الرئيس صدام
كان من الممكن ان يعيش ملكا يلعق حذاء كوندليزا بعد كل صلاة كان من الممكن ان يكون كان من الممكن ان يعيش مهرجا ويشترى مدة حكم جديدة كان من السهل علية ان يكون عميلا صغيرا يلهو على موائد القمار لو اراد لباع وسلم واستسلم كما فعل اشباة ستظل كلمتة تطارد تتار العصر ورسل على ابواب بغداد سوف ينتحر الغزاة لا يخلو اغتيال الرئيس صدام من اشارات واضحة للفتنة رفع الاصوات بتكبيرات شيعية واضحة هى رسالة الاعتداء والتمثيل بالجثمان وتصويرة ونشر مزيد من الزيت على نار الفتنة التى يسعى استخدم الصديق علان العلانى وصف المخرج واطلقة على من يدير مجريات الاحداث فى العراق والصور التالية توضح لاى مدى تدخلت السينما فى القتال فى العراق هل هذة صورة جندى اثناء معركة وتبادل لاطلاق النار فمن هذا الرجل لماذا كل هذة الاكاذيب والغش والخداع
فى محراب الشر ولكنة ابى الا ان يكون صدام
رئيسا طرطورا
بدرجة سكرتير لرئيس وزراء الكيان الصهيونى.......لكنة ابى الا ان يكون وفيا لما امن
بة وعاش من اجلة فى زمن عز فية الوفاء واختفى فية المبدأ
ولكنة اثر الخلود على الفناء
ويؤجر بلدة مفروشا للصهاينة..... ولكنة اكبر من كل الكبار وبلدة يأبى الا ان
يكون حرا شريفا
الرجال ....لكنة ابدا ما باع وما سلم بل ظل فى بلدة وبين مواطنية يحارب
الطاغوت
الخراب والدمار من امبراطورية الشر
لكل سنى فى العراق ان من اغتال الرئيس هم الشيعة
صورتة
الامريكان جاهدين من اجل ان تريحهم من عناء المقاومة
===================
من هذا الممثل
يتميز صدام حسين بوجود غماز ذقن شهير لة