Sunday, November 19, 2006
متهم دائما بهذة التهمة
يتداولها الناس سرا بينهم
حتى موظفى الوزارة يتهامسون سرا بينهم ويخشون ان ينفرد باحدهم فتنطلق الاقاويل
استرجع بذاكرتى علاقتة بالموسيقار الفرنسى الشاذ جان ميشيل جار
واصرارة المريب على تمرير حفل الالفية بالشكل الغريب الذى خطط لة هذا الموسيقار
من وضع المثلث الذهبى على راس الهرم الاكبر لحظة بداية الالفية الثالثة
تلك الطقوس الماسونية الغامضة والتى هاجمتها القوى الوطنية المصرية بكافة الوان الطيف السياسى المصرى
واصرارةالعجيب الذى احرج السفير الفرنسى فى القاهرة
واظهرة بمظهر المتخاذل عن واجبات وظيفتة
فى الاعداد للاحتفال بالحملة الفرنسية على مصر
وضرب الحائط باعتراضات اصوات كثيرة لها وزنها على الساحة
وكلة فى حب الفرنساوى يهون
شخصيا
لا افهم فيما يفن هذا الوزير
فما دام الموضوع شخبطة على القماش وشوية تعريص من هذا الناقد او ذاك فالموضوع منتهى ودى سنة الحياة
لكن
مالذى جعل هذا الوزير يخرف تلك التخريفات التى تضعة فى صف واحد مع
جان مارى لوبين وبيرلسكونى وجولدا مائير
لماذا الان بالذات
مالذى يجرى اعدادة
والتغطية علية بهذة الازمة المفتعلة
لا اؤمن ابدا ان الصدفة تحكم الاحداث هنا
من امام وزارة منع الحجاب
محدثكم ادهم ابو العافية
قطاع الاخبار