Tuesday, November 29, 2005

 

الحقيقة العارية للاخوان

في رسالة تبدو أنها موجهة إلى القوى الدولية خاصة الولايات المتحدة، أكد المرشد العام للإخوان المسلمين محمد مهدي عاكف أن جماعة الإخوان المسلمين التي يتجه مرشحوها بقوة لحصد ربع مقاعد البرلمان المصري لن تسعى لتغيير السياسة الخارجية لمصر ومن ضمنها معاهدة السلام مع 'إسرائيل'.
....مجموعة من الافاقين المتاجرين بالشعارات
على استعداد للقيام بكل عمل خسيس ودنىء من اجل تنفيذ مخططاتهم الشريرة
وقال عاكف - في مقابلة مع وكالة أسوشيتد برس-: إن الإخوان لا يعترفون بـ'إسرائيل', لكنهم لن يحاربوها, بل سيحترمون جميع المعاهدات التي وقعتها مصر معها.
على من يضحك المرشد
على اعضاء جماعتة من الشباب
ام على امريكا واسرائيل
وما الفرق بين الاخوان والحكومة
ان الرجل يسوق نفسة وجماعتة خارجيا
لسان حالة يقول لبوش
محسوبك ياباشا
خدام معاليك انت بس تامر
مش بعيد ان يتقدم احد الاخوة للزواج من ......كونداليزا رايس
بالمناسبة هو مرشد لمين بالظبط

Saturday, November 26, 2005

 

دماء فى الفلوجة

أترى حين أفقأ عينيك،
ثم أثبت جوهرتين مكانهما.. هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..

لا تصالح ! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك ؟!

أعيناه عينا أخيك ؟!

كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ ..؟
اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى وقلة حيلتى وهوانى على الناس يا ارحم الراحمين انت رب المستضعفين و انت ربى الى من تكلنى الى بعيد يتجهمنى ام الى عدو ملكته امرى ان لم يكن بك غضب على فلا ابالى



لصوص بغداد


في حين يناضل الشعب العراقي لتحديد مستقبله وسط الفوضى السياسية والعنف، فإن مصير أهم رصيد اقتصادي لديه، النفط، يتقرر خلف أبواب مغلقة.
ويكشف هذا التقرير المتعلق بسياسة نفطية مصدرها وزارة الخارجية الأميركية يجري الإعداد لها لتبنيها في العراق، بعد فترة وجيزة من انتخابات كانون الأول/ ديسمبر المقبل. من دون نقاش عام وبتكلفة اقتصادية عالية محتملة. وتعطي السياسة حق تطوير معظم حقول النفط العراقية(1) – ما لا يقل عن 64 بالمئة من حقول النفط العراقية- إلى الشركات متعددة الجنسيات.
ويعارض الرأي العام العراقي بقوة تسليم السيطرة على تطوير النفط إلى شركات أجنبية. لكن بمشاركة نشطة من الحكومتين البريطانية والأميركية، فإن مجموعة من السياسيين والتكنوقراطيين العراقيين يسعون لإبرام نظام من العقود طويلة الأجل مع شركات النفط الأجنبية لن تخضع للمحاكم العراقية، أو التدقيق العام، أو الرقابة الديمقراطية.
يكلف العراق المليارات.
التوقعات الاقتصادية التي تنشر هنا لأول مرة تبين أن نموذج تطوير حقول النفط المقترح سيكلف العراق مئات مليارات الدولارات من الإيرادات الضائعة، في حين يزود الشركات الأجنبية بأرباح هائلة.
النتائج الرئيسية التي توصلنا إليها هي:
إذا كان سعر برميل النفط 40 دولاراً، فإن العراق سوف يخسر ما بين 74ملياراً و194 مليار دولار خلال مدة سريان العقود(2)، من الحقول الإثني عشر الأولى وحدها التي سيجري تطويرها. وتمثل هذه التقديرات المبنية على افتراضات متحفظة ما بين ضعفين وسبعة أضعاف ميزانية الحكومة العراقية الحالية.
بموجب الشروط التي يحتمل أن تنص عليها العقود، فإن معدل عائد شركات النفط في العراق يتراوح ما بين 42% إلى 162%، وهو يزيد كثيراً عن الهدف الأدنى المعتاد في هذه الصناعة والبالغ 12% كعوائد على الاستثمار.
تجريد بموجب عقود
النقاش حول "خصخصة" النفط في العراق كان مضللاً في معظم الأحيان بسبب الطبيعة التقنية للتعبير، والذي يشير إلى الملكية القانونية لاحتياطيات النفط. وقد سمح ذلك للحكومات والشركات لأن تنكر وجود مجال للخصخصة. وفي الوقت نفسه، ثمة أسئلة عملية مهمة لم يتم تناولها حول تداعيات سيطرة القطاع العام مقابل سيطرة القطاع الخاص على تطوير النفط والإيرادات.
نموذج التطوير الذي يجري الترويج له في العراق، وتدعمه شخصيات رئيسية في وزارة النفط، يعتمد على عقود تعرف باسم "اتفاقيات تقاسم الإنتاج"، والموجودة في صناعة النفط منذ عقد الستينات. ويتفق خبراء النفط أن غرضها سياسي في المقام الأول: فهي من الناحية التقنية تبقى ملكية احتياطيات النفط في يد الدولة(3)، في حين تعطي شركات النفط، عملياً، النتائج ذاتها مثل اتفاقيات الإمتياز التي حلت محلها.
اتفاقيات تقاسم الإنتاج المكونة من مئات الصفحات من التعابير القانونية والمالية المعقدة، والتي تخضع بشكل عام لشروط السرية التجارية، محصنة عملياً من أي تدقيق عام، وتربط الحكومة بشروط اقتصادية لا يمكن تغييرها طيلة عقود مقبلة.
في حالة العراق، يمكن أن توقع العقود والحكومة ما زالت جديدة وضعيفة، والوضع الأمني كئيب. والبلد ما زال تحت الاحتلال العسكري. لذلك، الأغلب أن لا تكون الشروط مواتية للعراق. لكنها قد تدوم حتى 40 عاماً.
أضف إلى ذلك، أن اتفاقيات تقاسم الإنتاج تستثني شركات النفط الأجنبية من أي قوانين جديدة قد تؤثر على أرباحها. وغالباً ما تنص على أنه لا ينظر في النزاعات أمام محاكم البلد، بل في محاكم الاستثمار الدولية، والتي تتخذ قراراتها على أسس تجارية دون اعتبار للمصالح والقوانين الوطنية الأخرى. وهذا يعني أن العراق سيتخلى عن ديمقراطيته بمجرد أن يحصل عليها.
سياسة سلمتها أميركا للعراق.
روجت الإدارة الأميركية وشركات النفط بشدة لاتفاقيات تقاسم الإنتاج.
اقتراح استخدام اتفاقيات تقاسم الإنتاج في العراق قدم في مشروع "مستقبل العراق"، آلية تخطيط وزارة الخارجية الأميركية، قبل غزو العام 2003، وقد طورت تلك الاقتراحات فيما بعد على يد سلطة التحالف المؤقتة، والحكومة العراقية المؤقتة، والحكومة الانتقالية الحالية. كما أن الدستور العراقي يفتح الباب أمام الشركات الأجنبية، رغم أن ذلك تم بتعابير قانونية غامضة.
ما سيحدث في النهاية يعتمد بالطبع، على الوضع السياسي والأمني الأوسع، وعلى المفاوضات مع شركات النفط. إلا أن ثمة ضغط كبير يتعرض له العراق لتبني اتفاقيات تقاسم الإنتاج.
والحكومة الحالية تغذ الخطى لإتمام العملية وتتفاوض حالياً على عقود مع شركات النفط بشكل مواز للعملية الدستورية والانتخابات وتمرير قانون للبترول.
ويقترح الدستور أيضاً لامركزية للسلطة على عقود النفط، للهبوط بها من المستوى القومي إلى المستوى الاقليمي العراقي. وإذا طبقت فسوف يكون للمناطق قدرة أقل على المساومة من قدرة الحكومة الوطنية، مما سيؤدي إلى شروط هزيلة للعراق في أي صفقة مع شركات النفط.
انطلاقة راديكالية
لدعم قضيتها، تجادل شركات النفط ومؤيديها بأن اتفاقيات تقاسم الإنتاج هي من الممارسات القياسية في صناعة النفط وأنه ليس لدى العراق من خيار آخر لتمويل تطوير النفط. إلا أن تلك التأكيدات ليست صحيحة.
حسب أرقام وكالة الطاقة الدولية، فإن اتفاقيات تقاسم الإنتاج مستخدمة في حوالي 12% من الاحتياطي النفطي العالمي. وفي دول حيث حقول النفط الصغيرة (وغالباً قبالة الشاطئ)، وتكاليف الإنتاج عالية، واحتمالات اكتشاف النفط مشكوك فيها. ولا ينطبق أي من هذه الأوضاع على العراق.
لا تستخدم أي من الدول الرئيسية في إنتاج النفط في الشرق الأوسط اتفاقيات تقاسم الإنتاج وبعض الحكومات التي وقعتها ندمت على ما فعلته في روسيا، حيث تبع الجيشان السياسي انفتاح سريع للقطاع الخاص في التسعينات، كلفت اتفاقيات تقاسم الإنتاج الدولة مليارات الدولارات. ما جعل من غير المحتمل توقيع المزيد منها. ولا تحتاج المقارنة بالتحول العراقي الحالي إلى تفسير.
يدعي المدافعون عن اتفاقيات تقاسم الإنتاج أيضاً أن الحصول على استثمارات من شركات أجنبية من خلال هذا النوع من العقود سيوفر على الدولة 2.5 مليار دولار سنوياً، ويحرر أموالاً لإنفاقها على أوجه عامة أخرى. ورغم صحة هذا القول، فإن ما تستثمره شركات النفط الآن ستقابله خسارة كبيرة في عوائد الدولة من النفط فيما بعد.
وتبين حساباتنا أنه إذا استخدمت الحكومة العراقية اتفاقيات تقاسم الإنتاج فإن التكلفة التي ستدفعها مقابل رأس المال ستتراوح ما بين 75% و 119%. وحسب هذه التكلفة فإن الميزات المشار إليها هي ببساطة غير ذات قيمة.
لدى العراق تشكيلة من الخيارات الأقل تكلفة وضرراً لجمع الاستثمارات لقطاعها النفطي، وتشمل: تمويل التطوير من خلال الإنفاق من ميزانية الحكومة (كما هو الحال حالياً)، أو استخدام تدفقات النفط المستقبلية كضمانة لاقتراض المال، أو استخدام شركات النفط العالمية وإبرام عقود معها لفترات أقصر، وأقل تقييداً، وأقل سحاء من اتفاقيات تقاسم الإنتاج(4).
لمصحلة من؟
تمثل اتفاقيات تقاسم الإنتاج إعادة تصميم جذرية لصناعة النفط العراقية، تنقلها من الملكية العامة إلى الخاصة. الدافع الاستراتيجي لهذا الأمر هو سعي الولايات المتحدة وبريطانيا لتحقيق "أمن الطاقة" في سوق مضطرب وحاجة شركات النفط متعددة الجنسية "لحجز" احتياطيات جديدة تؤمن لها النمو في المستقبل.
ورغم ما فيها من عيوب بالنسبة للاقتصاد العراقي والديمقراطية يجري دفعها في العراق دون نقاش أو حوار.
إن من حق شعب العراق أن يقرر شروط تطوير مصادره النفطية. ونأمل أن يساعد هذا التقرير في تفسير العواقب المحتملة للقرارات الجاري اتخاذها سراً نيابة عنه.
ملاحظات:
1. ستبقى الحكومة العراقية مسيطرة على 17 حقلاً منتجاً فقط من أصل حوالي 80 حقلاً نفطياً معروفاً.
2. من الواضح أن الشروط المحددة للعقود المقترحة ستخضع للتفاوض: وقد بنيت توقعاتنا على تشكيلة من الشروط استخدمت في الدول الأكثر شبهاً بالعراق، بما في ذلك ليبيا التي ينظر إليها على أن لديها أشد الشروط صرامة في العالم. وتدفع الشركات متعددة الجنسيات للحصول على شروط مربحة بناء على مستويات الأخطار السياسية والأمنية المرتفعة. وتضع هذه الأخطار الحكومة العراقية في وضع تفاوضي ضعيف للغاية. التوقعات المستقبلية أعطيت بتقديرات حقيقية غير مخصومة (حسب أسعار 2006). وأفترض أن مدة العقد ستكون 30 عاماً حيث أن الفترة المعتادة لمثل هذه العقود تتراوح ما بين 25 و40عاماً.
القيمة الصافية الحالية (2006) للخسائر التي قد يتحملها العراق تتراوح ما بين 16 مليار دولار و 43 مليار دولار بسعر خصم مقداره 12%.
3. التعابير المستخدمة في اتفاقيات تقاسم الإنتاج تصف الشركات الخاصة بأنها "متعاقدة" ويبين هذا التقرير أن هذه التسمية مضللة لأن اتفاقيات تقاسم الإنتاج تعطي الشركات السيطرة على تطوير النفط ومدخل لجني أرباح طائلة.
1. وقد يشمل ذلك عقوداً إعادة الشراء، وعقود مخاطر الخدمة، أو عقود التطوير والإنتاج.
قام بالبحث والكتابة كريج موتيت من "بلاتفورم" www.carbonweb.org بمساعدة من جاي هيوز وكيتي كرونين من "كرايسز آكشن". www.crisisaction.org.uk قدم المشورة المتعلقة بتشكيل النموذج الاقتصادي الدكتور إيان روتلدج من "شيفلد لخدمات معلومات مصادر الطاقة" www.seris.co.uk تنشره "بلاتفورم" بالتعاون مع "منتدى السياسة العالمية" و"معهد دراسات السياسة" (مشروع الدولية الجديدة)، و"مؤسسة الاقتصاديات الجديدة"، و"تغيرات النفط العالمية والحرب على الفاقة" تشرين الثاني/نوفمبر 2005 . المحتويات

كى لا ننسى

Thursday, November 24, 2005

 

يا تلاميذ غزه

يا تلاميذ غزه
علمونا …
بعض ما عندكم
فنحن نسينا ....
علمونا
بأن نكون رجالا
فلدينا الرجال
صاروا عجينا …
علمونا
كيف الحجاره تغدو
بين أيدي الأطفال
ماسا ثمينا ..
كيف تغدو
دراجة الطفل , لغما
و شريط الحرير
يغدو كمينا …
كيف مصاصة الحليب …
اذا ما اعتقلوها
تحولت سكينا …
يا تلاميذ غزة
لا تبالوا
باذاعاتنا
ولا تسمعوها
اضربوا .. بكل قواكم
و احزموا أمركم
ولا تسألونا …
نحن اهل الحساب
و الجمع … و الطرح …
فخوضوا حربكم
و اتركونا …
اننا الهاربون
من خدمة الجيش
فهاتوا حبالكم
و أشنقونا
نحن موتى … لا يملكون ضريحا
و يتامى … لا يملكون عيونا..
قد لزمنا جحورنا ..
.. و طلبنا منكم أن تقاتلوا التنينا
قد صغرنا , أمامكم
الف قرن ..
و كبرتم خلال شهر – قرونا
يا تلاميذ غزه
لا تعودوا
لكتاباتنا .. و لا تقرأونا
نحن آبائكم فلا تشبهونا
نحن أصنامكم فلا تعبدونا
نبنى مقابر .. و سجون
حررونا ..
من عقدة الخوف فينا
و أطردوا
من رؤوسنا الأفيونا
علمونا ..
فن التثبت بالأرض
ولا تتركوا المسيح حزينا
يا أحباءنا الصغار
سلاما …
جعل الله يومكم ياسمينا
من شقوق الأرض الخراب طلعتم ..
و زرعتم جراحنا نسرينا …
هذه ثورة الدفاتر و الحبر
فكونوا على الشفاة لحونا …
أمطرونا .. بطولة , و شموخا
و أغسلونا من قبحنا اغسلونا ..
لا تخافوا موسى .. ولا سحر موسى
.. و استعدوا لتقطفوا الزيتونا
ان هذا العصر اليهودي
سوف ينهار .. لو ملكنا اليقينا
فقط كى لا ننسى

Sunday, November 20, 2005

 

لاشئ عندى لكي تاخذيه
ولا قلب عندي لكي تعشقيه
فقد تندمين وتمضين عني وفي القلب سرا لاتعرفيه
باني وهم وقلبي احتيال وحبي سيبقى بعيد المحال
فلا تعشقيني لاني محال هل تعرفين انا من اكون
انا الليل حين طواه السكون فلا انا طفل ولا انا شيخ
ولا انا اضحك مثل الشباب
تقاطيع وجهي خرائط حزن وبحار دموع وتلال اكتائب
فلا تعشيقيني لاني العذاب
اذا قلت يوما باني احبك فلا تسمعيني فحبي كلام
وحبي اليك بقايا انتقام
حقيقة لا ادرى من كتب هذة الكلمات لكنها اعجبتنى

Friday, November 18, 2005

 

الاستغباء

صدعونا بالشهيد رفيق الحريرى والبطل رفيق الحريرى
وكثر المتباكون على فقد الفقيد المفقود
ان الاهتمام المشكوك فية من قبل امريكا بالذات الموحولة فى المستنقع العراقى يشير باكبر اصبع الى المستفيد والمنفذ فى ان واحد
هذا الكلام كلة معروف ومتفق علية على المستوى الشعبى العربىولكن اغرب موقف يخرج من لبنان بالذات الذى كنا نظن باهلة انهم فى طليعة القوى التى يصعب تجييرها وخداعها
اذ الايام تثبت اننا كلنا فى الهم شرق وانها لاتفرق بين لبنان واليمن حينما تصبح امريكا فى الخلفية
نفس الوجوة البلاستيكية والنغمات المحفوظة التى نسمعها من كتيبة الجواسيس التى تم تدريبها على القيام بدور الطابور الخامس
فهم اناس يحملون اسماء وسحنات عربية ولكن اللسان ينطق بما تم تلقينهم اياة فى مراكز غسيل المخ المنتشرة هذة الايام
(راجع اسماء مثل سامى النصف لامؤاخذة وعبد المنعم سعيد من غير لامؤاخذة )
ان هناك العديد من حوادث الاغتيال حفل بها تاريخ لبنان المعاصر وطالت مختلف القوى السياسية ولم تتحرك اى دولة وتطالب بالتحقيق فى هذة الاغتيالات
الم يتسائل المتباكين والمنتظرين لسيف العدالة الامريكية النزيهة .......لماذا
لذكرى فقط واوجة السؤال للست ايف التى اتتها الجراءةلتحذف ما شرفت بة غثائها وحاولت ان ارفع من مستواها الفكرى قليلا
لماذا تم السكوت على اغتيال ايلى حبيقة.......كلب شارون فى لبنان
لماذا تم السكوت على اغتيال رشيد كرامى
لماذا تم السكوت على اغتيال رئيس الجمهورية بشير الجميل
لماذا تم السكوت على اغتيال رينية معوض
هذة امثلة بسيطة لمن يريد ان يفهم ويتعلم

Thursday, November 17, 2005

 

الحمامة

اخى
اختى
بعد تفكير عميق فى المسالة الانتخابية المصرية
بما انها موضة هذة الايام
فقد قررت بعد التوكل على اللة تعالى ان ادلى بصوتى ولكن بطريقة جديدة
لا اعتقد ان احدا قد فكر بمثلها وهى كالتالى
انا اعطى صوتى للرمز الحمامة ايا كان المرشح المختبىء خلف هذا الرمز الجميل
اخوانجى ناصرى واعوذ باللة وفدى
او حتى وطنى هاهاهاهاها
انا ارى ان الحمامة مظلومة منذ بدء عهدنا بالانتخابات والرموز
فلماذا لا ننصفها مرة واحدة
اما لماذا الحمامة بالذات التى تحتاج الى انصاف وتشجيع
فلذلك خلفية فى الموروث الشعبى المصرى القديم.........والحدق يفهم

Saturday, November 12, 2005

 

مجازر الفلوجة

هل انتظرنا العدالة ان تاتينا من السفاحين انفسهم
ان هذا الفيلم نشر فى ايطاليا التى تشارك قواتها فى
احتلال العراق ومساندة المجهود الحربى الامريكى فى العراق
وهو يوضح مدى ما وصلت الية وحشية وهمجية الاخوة الامريكان
الفيلم اهدية الى المارينز العرب
عبد المنعم سعيد
محمد عبد المنعم
عبد العظيم رمضان
وحيد عبد المجيد

Monday, November 07, 2005

 

والبلوجرز اذا دخلوا قرية افسدوها

تم مؤخرا طرح مشروع انشاء نقابة للمدونين المصريين هنا
حقيقة الفكرة مغرية وتستحق المحاولة والسعى اليها والسهر على انجازهاواليكم بعض ما جال بخاطرى حول هذة الفكرة النبيلة
اولا كثير من المدونين يكتبون باسم مستعار لااسباب كثيرة متعددة ( وجود المدون فى بيئة لاتتسامح مع ما يطرحة من افكار و يظن ان المكان هنا يحمية من الحرج
او يشغل وظيفة تمنعة من البوح بحقيقة ما يعتقدة___فى ناس هنا جاية تتريق على الواقع اللى هي عايشاة
او بيتكسف____بعض الافكار المنشورة هنا حقيقة تكسف اى راجل وانا قصدى راجل بجد من اللى اعرفهم مش مثلة
وهذة امثلة بسيطة من طائفة لا تستطيع الافصاح عن هويتها حنعمل اية فيهم نعمل عضوية سرية مثلا
ايضا
وجود نقابة للمدونين قد يعطى العامة انطباعا سيئا عن نشاط المدونين
اشرح فكرتى شوية وانا اسف على الاطالة
نحن هنا نكاد نعرف ميول بعضنا قصدى الميول الفكرية واكثرنا لا ادعى كلنا نستطيع تمييز الغث من السمين
ولكنى اخشى فى حال وجود نقابة وما يتبعة هذا من اتساع دائرة اطلاع العامة على الموضوعات المنشورة فى المدونات
اقول اخشى نتفهم غلط والنبى حيقولوا علينا العيال بتاعة قلة الادب اهم وذلك كلة بسبب بعض الاشخاص المحسوبين بالخطاُ على المدونين
يتبع